ثوب فلسطيني مطرز يدوياً - تراث وفن أصيل
ثوب فلسطيني مطرز يدوياً - تراث وفن أصيل
الثوب الفلسطيني المطرز - تراث حي ترتديه
الثوب الفلسطيني ليس مجرد ملابس، بل تاريخ منسوج بخيوط الحرير وهوية محفورة بإبرة الأمهات والجدات. كل غرزة تحكي قصة، وكل نقشة ترمز لمدينة.
المميزات:
تطريز يدوي 100% - كل غرزة مصنوعة بحب وإتقان
نقوش تقليدية أصيلة - تصاميم موروثة تعكس هوية المدن الفلسطينية
خيوط حرير فاخرة - ألوان زاهية لا تبهت
قماش قطني مريح - مناسب لجميع الفصول
قطعة فريدة - كل ثوب مختلف بسبب الصناعة اليدوية
رموز التطريز: شجرة السرو للخلود، القمر والنجوم للجمال، الورود للأمل، والطاووس للفخر.
مناسب للمناسبات الخاصة والأعراس والارتداء اليومي. عندما ترتدينه، تحملين تاريخاً وتدعمين حرفيات فلسطينيات يحافظن على هذا الفن العريق.
متوفر بمقاسات مختلفة | يمكن التفصيل حسب الطلب
palestine-global market
مميزات المنتج
مميزات المنتج
- تطريز يدوي 100% - كل غرزة مصنوعة بحب وإتقان من أيدي حرفيات فلسطينيات
- نقوش تقليدية أصيلة تعكس هوية المدن الفلسطينية العريقة
- خيوط حرير فاخرة بألوان زاهية ثابتة لا تبهت مع الزمن
- قماش قطني طبيعي مريح وقابل للتنفس، مناسب لجميع الفصول
- كل ثوب قطعة فنية فريدة لا تتكرر بسبب الصناعة اليدوية
- رموز تطريز ذات معانٍ عميقة: شجرة السرو للخلود، القمر والنجوم للجمال، الورود للأمل، والطاووس للفخر
- متوفر بمقاسات مختلفة مع إمكانية التفصيل حسب الطلب
المواد والعناية
المواد والعناية
المواد:
- قماش قطني طبيعي 100% عالي الجودة
- خيوط حرير فاخرة للتطريز بألوان طبيعية ثابتة
- خيوط قطنية للخياطة
- جميع المواد طبيعية وصديقة للبشرة
العناية بالثوب:
- يُغسل يدوياً بماء بارد أو فاتر مع منظف لطيف
- يُفضل عدم استخدام المبيضات أو المواد الكيميائية القاسية
- يُجفف في الظل بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة للحفاظ على الألوان
- يُكوى على درجة حرارة متوسطة من الجهة الخلفية لحماية التطريز
- يُحفظ في مكان جاف ومعلق على شماعة للحفاظ على شكله
- يُفضل تخزينه في كيس قماشي قابل للتنفس
نصائح تسويقية
نصائح تسويقية
ارتدي تاريخاً، احتضني هوية، كوني جزءاً من حكاية! كل غرزة في هذا الثوب هي صلاة حرفية فلسطينية، وكل لون هو صرخة أمل وصمود. عندما ترتدين الثوب الفلسطيني، لا ترتدين قماشاً فحسب، بل تحملين على كتفيك إرثاً عمره قرون وتدعمين أيادي نساء يحافظن على هذا الفن الخالد. كوني سفيرة للجمال والأصالة، كوني فلسطينية بكل فخر!
